نسعى الى تطوير التعليم فى عالمنا العربى وفق رؤية واضحة تحدد فلسفة تعكس طبيعة وقيم عالمنا العربى ووفق منطلق حضارى يسعى الى تطبيق كل ماهو جديد فى مجال المناهج مع التأكيد على دور التنمية البشرية فى الارتقاء بمنظومة العملية التعليمة التعلمية . ملحوظة : للتواصل salegy67@yahoo.com https://www.facebook.com/salegy67
الاغتراب الأسرى والمجتمعى نتاج شبكات التواصل الاجتماعى .
القيادة المتميزة
في ظل الحديث عن معايير الجودة في الإدارة الجامعية ومن خلال سعى الجامعات إلى التميز على المستوى العالمي في كافة الجوانب ، ولما كان الجانب الادارى يمثل العقل المفكر والمبدع في سبيل التطوير والتجويد ، كان لزاما على كل من يعمل في مجال الإدارة الجامعية ، أن يكون على وعى بمفهوم القيادة المتميزة ، وكذلك أن يميز بين دوره كقائد ودوره كإداري ، كان الحرص على تقديم تلك النصائح تحت عنوان القيادة المتميزة .
مفهوم القيادة المتميزة:
• القدرة على إقناع الآخرين بمحاولة تحقيق أهداف محددة بحماس.
• عملية تحريك مجموعة من الأفراد باتجاه محدد ومخطط وذلك بحثهم على العمل باختيارهم
عناصر القيادة :
• قائد يتسم بشخصية مؤثرة ومهارات لتحقيق هدف محدد
• مجموعة من الأفراد اللازمين لتحقيق الهدف
• الموقف الذي تمارس فيه المجموعة عمله
سمات القائد :
• القدرة الذهنية
• : ليس من الضروري أن يكون عبقريا
• اهتمامات وطاقات واسعة : ليس القائد أسير تخصص معين بل يمتلك فهما عاما وثقافة واسعة .
• القدرة على التخاطب والتفاهم : فالأقدر على التعبير هو الذي يقنع وبالتالي يقود
• النضج
• همة نفس عالية: قوة الشخصية والإقدام وروح المبادرة والشجاعة وهمة النفس والعزم والتصميم من صفات القائد الناجح.
• مهارات اجتماعية: القيادة أساسا هي تحقيق العمل من خلال الآخرين، فلابد للقائد أن يعتمد على المهارات الاجتماعية ليقدر مشاعر الآخرين وميولهم ويحترمها.
• القدرات الإدارية: التأمل والتفكير والإبداع والتخطيط والتنظيم والتوجيه وتقييم الآخرين والتحليل وبعد النظر والقدرة على التحسين وإعداد التقارير واتخاذ القرارات
صفات القائد :
1- صقل المقاييس العليا للأخلاقيات الشخصية :
بحيث لا يستطيع القائد الفعَال أن يعيش أخلاقيات مزدوجة إحداها في حياته العامة (الشخصية) و الأخرى في العمل، فالأخلاقيات الشخصية لابد أن تتطابق مع الأخلاقيات المهنية.
2- النشاط العالي:
بحيث يترفع القائد عن توافه الأمور و ينغمس في القضايا الجليلة في حال اكتشافه بأنها مهمة و مثيرة.
3- الإنجاز:
فالقائد الفعَال تكون لديه القدرة على إنجاز الأولويات ،غير أن هناك فرقا مابين إعداد الأولويات وإنجازها.
4- امتلاك الشجاعة:
فهناك فرق في الطريقة التي يتعامل بها الشخص الشجاع و الشخص الخجول مع الحياة ،فالشخص الجريء المقدام قد يلجأ إلى المشي على الحافة بهدف إنجاز الأعمال مع تحمله لكافة النتائج المترتبة على ذلك والمسؤولية الكاملة .
5- العمل بدافع الإبداع:
يتميز القادة الفعالون بدوافعهم الذاتية للإبداع و الشعور بالضجر من الأشياء التي لا تجدي نفعا أما الأفراد الذين يتمتعون بالحماس و الإقدام فلن يكون لديهم الصبر لانتظار رنين الهاتف من أجل البدء بالعمل ،فالقائد الفعال هو شخص مبدع خلاَق يفضل أن يبدأ بطلب المغفرة على طلب الإذن.
6- العمل الجاد بتفان والتزام:
فالقادة الفعالين يقوموا بإنجاز أعمالهم بتفان و عطاء كبير كما يكون لديهم التزام تجاه تلك الأعمال.
7- تحديد الأهداف:
فجميع القادة الفعَالين الذين تم دراستهم يمتلكون صفة تحديد الأهداف الخاصة بهم والتي تعتبر ذات ضرورة قصوى لاتخاذ القرارات الصعبة.
8- استمرار الحماس:
إن أغلب القادة يمتلكون حماسا ملهما ،فهم تماما كالشعلة التي لا تنطفئ أبدا لتبقى متقدة على الدوام ،فنمو القائد وتطوره يتطلب حماسا حقيقيا ملهما وإذا كان الفرد في حيرة حول الكيفية التي يمكن الحصول بها على ذلك الحماس فما عليه إذا إلا إعادة الصفات القيادية السابقة لوجود علاقة وثيقة و متراصة بين تلك الصفات.
9- امتلاك الحنكة:
فالقائد الفعَال هو ذلك الشخص الذي يمتلك مستوى رفيعا من الحنكة بحيث يتمكن من تنظيم المواقف الفوضوية، فهو لا يتجاوب مع المشاكل بل يستجيب لها.
10- مساعدة الآخرين على النمو:
فالقادة الحقيقيون لا يسعون للتطوير و النمو الذاتي فقط ،وعندما يكون جو العمل سليما و صحيا و خاليا من التفاهات يتم حينها تبادل الأفكار بحرية مما يؤدي إلى التعاون ،ومن خلال هذا التعاون تصبح المنظمة و العاملون فيها جزءا متكاملا لا يتجزأ منتجين فريقا يتصدى لأقوى الفرق و المهام.
ما الصفات الشخصية و القيادية للقائد ؟:
الصفات الشخصية:
1. السمعة الطيبة و الأمانة و الأخلاق الحسنة.
2. الهدوء و الاتزان في معالجة الأمور و الرزانة و التعقل عند اتخاذ القرارات.
3. القوة البدنية و السلامة الصحية.
4. المرونة وسعة الأفق.
5. القدرة على ضبط النفس عند اللزوم.
6. المظهر الحسن.
7. احترام نفسه و احترام الغير.
8. الإيجابية في العمل.
9. القدرة على الابتكار و حسن التصرف.
10. أن تتسم علاقاته مع زملائه و رؤسائه و مرؤوسيه بالكمال والتعاون.
الصفات القيادية:
كالمهارات والقدرات الفنية والتي يمكن تنميتها بالتدريب وأهمها ما يلي.
1. الإلمام الكامل بالعلاقات الإنسانية وعلاقات العمل.
2. الإلمام الكامل باللوائح و القوانين المنظمة للعمل.
3. القدرة على اكتشاف الأخطاء وتقبل النقد البناء.
4. القدرة على اتخاذ القرارات السريعة في المواقف العاجلة دون تردد.
5. الثقة في النفس عن طريق الكفاءة العالية في تخصصه واكتساب ثقة الغير.
6. الحزم وسرعة البت وتجنب الاندفاع و التهور.
7. الديمقراطية في القيادة وتجنب الاستئثار بالرأي أو السلطة.
8. القدرة على خلق الجو الطيب و الملائم لحسن سير العمل.
9. المواظبة و الانتظام حتى يكون قدوة حسنة لمرؤوسيه.
10. سعة الصدر و القدرة على التصرف و مواجهة المواقف الصعبة.
11. توخي العدالة في مواجهة مرؤوسيه.
12. تجنب الأنانية وحب الذات وإعطاء الفرصة لمرؤوسيه لإبراز مواهبهم وقدراتهم.
مفهوم القيادة المتميزة:
• القدرة على إقناع الآخرين بمحاولة تحقيق أهداف محددة بحماس.
• عملية تحريك مجموعة من الأفراد باتجاه محدد ومخطط وذلك بحثهم على العمل باختيارهم
عناصر القيادة :
• قائد يتسم بشخصية مؤثرة ومهارات لتحقيق هدف محدد
• مجموعة من الأفراد اللازمين لتحقيق الهدف
• الموقف الذي تمارس فيه المجموعة عمله
سمات القائد :
• القدرة الذهنية
• : ليس من الضروري أن يكون عبقريا
• اهتمامات وطاقات واسعة : ليس القائد أسير تخصص معين بل يمتلك فهما عاما وثقافة واسعة .
• القدرة على التخاطب والتفاهم : فالأقدر على التعبير هو الذي يقنع وبالتالي يقود
• النضج
• همة نفس عالية: قوة الشخصية والإقدام وروح المبادرة والشجاعة وهمة النفس والعزم والتصميم من صفات القائد الناجح.
• مهارات اجتماعية: القيادة أساسا هي تحقيق العمل من خلال الآخرين، فلابد للقائد أن يعتمد على المهارات الاجتماعية ليقدر مشاعر الآخرين وميولهم ويحترمها.
• القدرات الإدارية: التأمل والتفكير والإبداع والتخطيط والتنظيم والتوجيه وتقييم الآخرين والتحليل وبعد النظر والقدرة على التحسين وإعداد التقارير واتخاذ القرارات
صفات القائد :
1- صقل المقاييس العليا للأخلاقيات الشخصية :
بحيث لا يستطيع القائد الفعَال أن يعيش أخلاقيات مزدوجة إحداها في حياته العامة (الشخصية) و الأخرى في العمل، فالأخلاقيات الشخصية لابد أن تتطابق مع الأخلاقيات المهنية.
2- النشاط العالي:
بحيث يترفع القائد عن توافه الأمور و ينغمس في القضايا الجليلة في حال اكتشافه بأنها مهمة و مثيرة.
3- الإنجاز:
فالقائد الفعَال تكون لديه القدرة على إنجاز الأولويات ،غير أن هناك فرقا مابين إعداد الأولويات وإنجازها.
4- امتلاك الشجاعة:
فهناك فرق في الطريقة التي يتعامل بها الشخص الشجاع و الشخص الخجول مع الحياة ،فالشخص الجريء المقدام قد يلجأ إلى المشي على الحافة بهدف إنجاز الأعمال مع تحمله لكافة النتائج المترتبة على ذلك والمسؤولية الكاملة .
5- العمل بدافع الإبداع:
يتميز القادة الفعالون بدوافعهم الذاتية للإبداع و الشعور بالضجر من الأشياء التي لا تجدي نفعا أما الأفراد الذين يتمتعون بالحماس و الإقدام فلن يكون لديهم الصبر لانتظار رنين الهاتف من أجل البدء بالعمل ،فالقائد الفعال هو شخص مبدع خلاَق يفضل أن يبدأ بطلب المغفرة على طلب الإذن.
6- العمل الجاد بتفان والتزام:
فالقادة الفعالين يقوموا بإنجاز أعمالهم بتفان و عطاء كبير كما يكون لديهم التزام تجاه تلك الأعمال.
7- تحديد الأهداف:
فجميع القادة الفعَالين الذين تم دراستهم يمتلكون صفة تحديد الأهداف الخاصة بهم والتي تعتبر ذات ضرورة قصوى لاتخاذ القرارات الصعبة.
8- استمرار الحماس:
إن أغلب القادة يمتلكون حماسا ملهما ،فهم تماما كالشعلة التي لا تنطفئ أبدا لتبقى متقدة على الدوام ،فنمو القائد وتطوره يتطلب حماسا حقيقيا ملهما وإذا كان الفرد في حيرة حول الكيفية التي يمكن الحصول بها على ذلك الحماس فما عليه إذا إلا إعادة الصفات القيادية السابقة لوجود علاقة وثيقة و متراصة بين تلك الصفات.
9- امتلاك الحنكة:
فالقائد الفعَال هو ذلك الشخص الذي يمتلك مستوى رفيعا من الحنكة بحيث يتمكن من تنظيم المواقف الفوضوية، فهو لا يتجاوب مع المشاكل بل يستجيب لها.
10- مساعدة الآخرين على النمو:
فالقادة الحقيقيون لا يسعون للتطوير و النمو الذاتي فقط ،وعندما يكون جو العمل سليما و صحيا و خاليا من التفاهات يتم حينها تبادل الأفكار بحرية مما يؤدي إلى التعاون ،ومن خلال هذا التعاون تصبح المنظمة و العاملون فيها جزءا متكاملا لا يتجزأ منتجين فريقا يتصدى لأقوى الفرق و المهام.
ما الصفات الشخصية و القيادية للقائد ؟:
الصفات الشخصية:
1. السمعة الطيبة و الأمانة و الأخلاق الحسنة.
2. الهدوء و الاتزان في معالجة الأمور و الرزانة و التعقل عند اتخاذ القرارات.
3. القوة البدنية و السلامة الصحية.
4. المرونة وسعة الأفق.
5. القدرة على ضبط النفس عند اللزوم.
6. المظهر الحسن.
7. احترام نفسه و احترام الغير.
8. الإيجابية في العمل.
9. القدرة على الابتكار و حسن التصرف.
10. أن تتسم علاقاته مع زملائه و رؤسائه و مرؤوسيه بالكمال والتعاون.
الصفات القيادية:
كالمهارات والقدرات الفنية والتي يمكن تنميتها بالتدريب وأهمها ما يلي.
1. الإلمام الكامل بالعلاقات الإنسانية وعلاقات العمل.
2. الإلمام الكامل باللوائح و القوانين المنظمة للعمل.
3. القدرة على اكتشاف الأخطاء وتقبل النقد البناء.
4. القدرة على اتخاذ القرارات السريعة في المواقف العاجلة دون تردد.
5. الثقة في النفس عن طريق الكفاءة العالية في تخصصه واكتساب ثقة الغير.
6. الحزم وسرعة البت وتجنب الاندفاع و التهور.
7. الديمقراطية في القيادة وتجنب الاستئثار بالرأي أو السلطة.
8. القدرة على خلق الجو الطيب و الملائم لحسن سير العمل.
9. المواظبة و الانتظام حتى يكون قدوة حسنة لمرؤوسيه.
10. سعة الصدر و القدرة على التصرف و مواجهة المواقف الصعبة.
11. توخي العدالة في مواجهة مرؤوسيه.
12. تجنب الأنانية وحب الذات وإعطاء الفرصة لمرؤوسيه لإبراز مواهبهم وقدراتهم.
استراتيجية بطاقات المغادرة
استراتيجية بطاقات المغادرة
الدكتور / صلاح عبد السميع عبد الرازق
اهداف الاستراتيجية
من الواقع بعد النتهاء من تدريس الاستراتيجية ان يصبح المشارك
قادر على أن :-
.1يتعرف
على مفهوم استراتيجية بطاقات المغادرة.
.2يحدد أهمية اهمية استرتيجية بطاقات المغادرة .
.3يحدد دور
المعلم والمتعلم فى تطبيق استراتيجية بطاقات المغادرة
.4 يتعرف على تصنيفات
بطاقات المغادرة.
.5 يطبق استراتيجية بطاقات المغادرة فى مجال تخصصه .
مفهوم استراتيجية بطاقات المغادرة
استراتيجية سهله وسريعه فى ابقاء الطلاب مندمجين فى الدرس حتى
نهايتة ويتبين المعلم من خلالها الكيفية التى اتبعها الطلاب من معالجتهم المعلومات
اهمية استراتيجية بطاقات المغادرة:-
تعطى
الطلاب فرصة فى مراجعه وتامل ما تعلموه فى حصة ذلك الدرس بل تحفز اذ هانهم لتعليم
مستمر حول الموضوع
ويستخدمها
المعلمون فى تقويم فاعلية طريقة تدريسهم من اجل اتخاذ القرار فيما يجب عليهم
مراجعه فى هذا المحتوى
دور المعلم والمتعلم
دور المعلم والمتعلم فى تطبيق
الاستراتيجية
.1دور المعلم يطلب المعلم
من طلاب القيام بعمل كتابى فى نهاية كل حصة
.2دور المتعلم يقضى
الطلاب دقائق قليلة فى تدوين افكارهم حول الدرس على بطاقة او قصاصه صغيرة من الورق
وتسلم هذه البطاقات الى المعلم بعد ذلك ليس من اجل تقويمها انما ليتبين للمعلم من
خلالها الكيفية التى انتبها الطلاب فى معالجتهم للمعلومات
تصنيفات بطاقات المغادرة
هناك تلاته تصنيفات لبطاقات المغادرة كما يلى:-
.1بطاقات ذات جمل او عبارات حاثه تدفق
التعليم
فالاشياء الاثلاثه الاكثر اهميه والتى تعلمنها فى الدرس
اليوم.......
هى
اليوم تغير انطباعى او موقفى من ........
الشى الذى تعلمته اليوم وارغب فى ان اطلع شخصا ما عليه هو
2. بطاقات ذات جمل او عبارات حاثه تركه
على عملية التعليم
عندى سؤالان حول ما تعلمناه فى الدرس اليوم و هما...........
ماذلت اريد بعض التوضيح حول...... او مازال عندى بعض التشويش
حول ......
ماريد ان اتعلمه لا حقا هو.......
3. بطاقات ذات جمل اوعبارات حاثه لتقويم فاعليه التدريس
الشى الوحيد الذى ساعدنى على تركيز انتباهى على نحو افضل فى
الدرس اليوم هو.......
الشى الوحيد الذى ساعدنى على الاستيعاب على نحو افضل فى الدرس
هو.....
الشى الوحيد الذى ساعدنى على التعليم او لم يضف الى تعلمى شيئا
فى الدرس اليوم هو.....
التطبيقات والامثله
يستخدم المعلم بطاقات المغادرة بصفتها تذكرة
الخروج من قاعه الفصل حيث يزود الطلاب بقصاصات ورق صغيرة يستجيب عليها طلابه
كتابيا
استراتجية تجميع اجزاء الصورة
استراتجية تجميع اجزاء الصورة
الدكتور / صلاح عبد السميع عبد الرازق
نبذة عن
الاستراتيجية:
نستخدم مصادر وكتب
وعن طريق المناقشة وتشجيع الطلاب على طرح اسئلة
اول من طور هذه
الاستراتيجية هو ارونسون
(2000:1978)
وكانت من اجل تعزيز
روح التعاون والعمل
الجماعى بين مجموعات
متباينة وعرقية
من الطلاب وكان يهدف
منها إلى كسر الحواجز الوهمية
الموجودة بين لطلاب
داخل المدرسة الابتدائية فى ولاية
تكساس
اهداف الاستراتيجية:
تتيح القراءة والمناقشة بطريقة
تعاونية
كسر الحواجز بين الطلاب والتميز العرقى
تنمية وتقدم استيعاب الطلاب للمحتوى
التعليمى الذى يتعلمونه
خطوات تطبيق
الاستراتيجية:
احضار النصوص للمادة
القرائية المحددة للدرس
اولا تتطلب ان يكون
الطالب عضو فمجموعتين وهما المجموعةالام الاساسية ومجموعة الخبراء
ثانيا نقسم الطلاب
الى مجموعات غير متجانسةوكل مجموعة لاتزيد عن 4\5 افراد ونوزع عليهم النصوص
والمصادر
مجموعة الام : مسئولة عن تدريس بعضهم بعضا فى كل جوانب المادة وكل فرد ياخذ
جزء لقراءته جيدا
مجموعة الخبراء :هى مجموعة المناقشة والاسئلة لبعضهم
وقبل التنفيذ نراجع
الخطوات ونحدد جدول زمنى للخطوات
تابع
الخطوات
نذكرهم من الهدف من
الاستراتيجية هو فهم النصوص جميعا وليس الجزء المخصص لكل طالب
يفضل اعطاء ملخص عام
صغير عن النصوص التى سوف يقرأونها
يمر الطلاب بثالثة
مراحل :
المرحلة الاولى : المجموعة الام من اجل توزيع القراءات
المرحلة الثانية : المجموعة الخبراء للمناقشة والاسئلة
والاستفسارونعطيهم
وقت لكتابة ملخص لما توصلو اليه
المرحلة الثالثة : العودة للمجموعة الام نطلب منهم مناقشة كل نص مع تحديد زمن
للمناقشة وضرورة تدوين الملاحظات حول المفاهيم الاساسية الموجودة فالنص
دور المعلم والمتعلم فى تطبيق الاستراتيجية :
دور المعلم : توفير النصوص المرتبطة بالدرس وتقسيم الطلاب الى مجموعات لا
تزيد كل مجموعة عن 4 وان يضع خلفية لدى الطلاب حول النصوص وان يعمل على
المتابعة من خلال جدول زمنى
دور المتعلم : ان يكون جاد فالمجموعة التى يمربها وان يفهم كل اجزاء النصوص
وليس الجزء الخاص بة فقط ان يمر بمجموعة الخبراء ويناقش كل مايريد ان يفهمه ويلتزم
بالجدول الزمنى
تطبيقات الاستراتيجية وامثلة
تطبيق معلمة الفنون الجميلة السيدة فيلاسكيز حول ظاهرة
الموت فى الفن العالمى
نتيجة التطبيق بان علقت المعلمة فيلاسكيز على التجربة بان الطلاب
يبدوا يترقون الى مرحلة التفكير النقدى و التى كانت لا تستطيع ان توصلهم اليها
باستخدام طريقة المحاضرة فقط واندهشت لما اتى بة الطلاب من افكار خلاقة.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
توصيف مقرر التغيرات المناخية
توصيف مقرر التغيرات المناخية الدكتور / صلاح عبد السميع توصيف المقرر : يُعد مقرر "التغيرات المناخية" جزءًا من...
-
الدكتور / صلاح عبد السميع عبد الرازق الهدف العام للبرنامج · إكساب المشارك المعارف والمهارات والاتجاهات الايجابية نحو التقويم باستخ...
-
أهداف اللقاء التى تم تناولها عبر البرنامج : من المتوقع بعد الانتهاء من اللقاء أن يصبح المشارك قادراً على أن : يتعرف على ...